غموض حول خسائر الضربة النوعية لمقر أسطول البحر الأسود الروسي
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreاقرأ أخبار العالم اليوم
اقرأ أخبار العالم اليوم
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreهذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie لمزيد من المعلومات ، يرجى قراءةسياسة الخصوصية اوافق
Read Moreبعدما أضحت مسألة “الضرب في المدارس” من الأساليب المنبوذة عالمياً وعربياً منذ سنوات، فجرت نائبة في البرلمان المصري مفاجأة من العيار الثقيل.فقد قدمت النائبة آمال عبد الحميد، اقتراحاً بالنظر في آليات إعادة هيبة المعلم. الضرب بالعصاولم تر على ما يبدو سبيلاً لإعادة تلك الهيبة سوى عبر منح المعلمين والمعلمات “صلاحيات أوسع في التأديب والعقاب ومنها
Read More